من طرف ابو لحيـدان الأربعاء يونيو 17, 2009 10:32 amSubject: خطر مضمار ????...
taxi-benz@hotmail.com
>> الايميل الثاني <<
????? نيوز - خاص
اختطفت طفلة تبلغ من العمر 6 سنوات في حديقة المضمار قبل ما يقارب خمسة أيام
وتعود التفاصيل إلى إن الطفلة ذهبت لتلعب في المراجيح ولم تعود مما اضطر احد افرد أسرتها البحث عنها ...
ولكن طال البحث عنها ولم يجدوها مما دعاهم لتبليغ الجهات الأمنية التي مازال البحث عنها جاري حتى هذا اليوم وتم البحث عنها بطائرة هيلوكبتر ولكن لم يجدوها . ويعيش ذوي الطفلة في حزن عميق وشديد على عدم علمهم بمصير ابنتهم .
بينما ظهر الغضب والحزن على المواطنين ومرتادو المضمار حيث وصفوا المضمار بأنه أصبح غابة موحشة بسب كثرة الخطف والمغازلة .
بينما عبرت إحدى السيدات وهي (م . ن. ع ) عن أسفها الشديد من المصائب والمشاكل التي تحدث بالمضمار من مغازلات ومشاجرات حتى وصلت إلى خطف والله يستر غدا إذا سمعن قتل أو غير ذلك وقال بعد ذالك حرمت الذهاب إلى هذا المكان الخطير فالجلوس بالمنزل أفضل من تعريض نفسي وأبنائي للخطر .
بينما قال احد الموطنين هو عبدالعزيز علي إن من المؤسف ما يحدث من مهازل وجرائم وقال كنت قبل أسبوع بحديقة المضمار مصطحبا أسرتي إذا بأحد السيدات تستنجد بي وتقول : يا الاخو فكني من هالشباب إلي يلحقون بناتي وحتى إنني رئيت بنفسي شاب ذهب لفتاة وهي مع أمها وإخوتها الصغار وقال لها بالحرف الواحد (تعال اجلسي معانا يا حلوة ) مم داعى والدة الفتاة تبحث عن الهيئة التي لم تجدها واستنجدت بحراس الأمن الذين قالوا ليس لنا حيلة وليس من صلاحياتنا سوى الرقابة على من يدخل على البوابة الرئيسة وقال أتسأل لماذا وصلت بلدية ?????? إلى هذا الغباء الفاحش عندما وضعت بوابة وجميع حدود المضمار مفتوحا والكل يركن سيارته ويدخل مشيا على الأقدام وقال إن هذا المكان لم يعد له منذ ما حدث وقال الذهاب إلى البر أفضل من التواجد في هذا المضمار المنحل.
يذكر إن البلدية مازالا متعنتة بموقفها وهو عدم تسوير المضمار والهيئة في سبات عميق وتناست إن هناك حديقة مضمار . ولا يزال السؤال يدور في مخيلة كل مواطن بنفس المدينه متى يلتفت المسئولين ب؟؟؟؟؟؟؟ لهذا المضمار وحفظ أعراض الناس من الذئاب البشرية .
المصدر:ابو لـحـيدان
حقيقه مهب مزحه تحسبونن اداعبكم
taxi-benz@hotmail.com
>> الايميل الثاني <<
????? نيوز - خاص
اختطفت طفلة تبلغ من العمر 6 سنوات في حديقة المضمار قبل ما يقارب خمسة أيام
وتعود التفاصيل إلى إن الطفلة ذهبت لتلعب في المراجيح ولم تعود مما اضطر احد افرد أسرتها البحث عنها ...
ولكن طال البحث عنها ولم يجدوها مما دعاهم لتبليغ الجهات الأمنية التي مازال البحث عنها جاري حتى هذا اليوم وتم البحث عنها بطائرة هيلوكبتر ولكن لم يجدوها . ويعيش ذوي الطفلة في حزن عميق وشديد على عدم علمهم بمصير ابنتهم .
بينما ظهر الغضب والحزن على المواطنين ومرتادو المضمار حيث وصفوا المضمار بأنه أصبح غابة موحشة بسب كثرة الخطف والمغازلة .
بينما عبرت إحدى السيدات وهي (م . ن. ع ) عن أسفها الشديد من المصائب والمشاكل التي تحدث بالمضمار من مغازلات ومشاجرات حتى وصلت إلى خطف والله يستر غدا إذا سمعن قتل أو غير ذلك وقال بعد ذالك حرمت الذهاب إلى هذا المكان الخطير فالجلوس بالمنزل أفضل من تعريض نفسي وأبنائي للخطر .
بينما قال احد الموطنين هو عبدالعزيز علي إن من المؤسف ما يحدث من مهازل وجرائم وقال كنت قبل أسبوع بحديقة المضمار مصطحبا أسرتي إذا بأحد السيدات تستنجد بي وتقول : يا الاخو فكني من هالشباب إلي يلحقون بناتي وحتى إنني رئيت بنفسي شاب ذهب لفتاة وهي مع أمها وإخوتها الصغار وقال لها بالحرف الواحد (تعال اجلسي معانا يا حلوة ) مم داعى والدة الفتاة تبحث عن الهيئة التي لم تجدها واستنجدت بحراس الأمن الذين قالوا ليس لنا حيلة وليس من صلاحياتنا سوى الرقابة على من يدخل على البوابة الرئيسة وقال أتسأل لماذا وصلت بلدية ?????? إلى هذا الغباء الفاحش عندما وضعت بوابة وجميع حدود المضمار مفتوحا والكل يركن سيارته ويدخل مشيا على الأقدام وقال إن هذا المكان لم يعد له منذ ما حدث وقال الذهاب إلى البر أفضل من التواجد في هذا المضمار المنحل.
يذكر إن البلدية مازالا متعنتة بموقفها وهو عدم تسوير المضمار والهيئة في سبات عميق وتناست إن هناك حديقة مضمار . ولا يزال السؤال يدور في مخيلة كل مواطن بنفس المدينه متى يلتفت المسئولين ب؟؟؟؟؟؟؟ لهذا المضمار وحفظ أعراض الناس من الذئاب البشرية .
المصدر:ابو لـحـيدان
حقيقه مهب مزحه تحسبونن اداعبكم
عدل سابقا من قبل ابو لحيـدان في الخميس يونيو 25, 2009 9:11 am عدل 1 مرات
» حصريا مكتبه لاندر الالعاب الخاصه بالgba .
» تحميل لعبة كونكر كاملة مع الشرح
» لعبة جيمزر
» لعبة بوش
» كأس العالم في المغرب
» نقابة لاعبي بوليفيا ترفض مشاركتهم مع منتخب بلادهم
» رئيس القادسية: لا تضغطوا علينا .. وأجانبنا أفضل
» رئيس صور: خسارة العالمي لا تهمنا